• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • mercredi 25 janvier 2012

    حبيبتي تشبه كل النساء


    كل الجميلات التي قابلت ليست الا ماكياج وتركيب ... لا أكثر

    حتى أنت مثلهن تماما ..

    تأتين علينا كل يوم بأجمل منظر

    فلو تتركي في البيت عينيك

    وغمازتيك ... وخصرك ... وخفة دمك ... وشعرك الأسمر

    ولو تغسلين كل صباح عن وجهك النوتات والشموس

    وزهر اللوز والمرمر

    وتحضرين ... هكذا

    ستبدين عادية جدا ... لا اكثر


    إقرأ المزيد.. مدون بلوجر

    mercredi 18 janvier 2012

    ... أبي، أمي و الشمس






    سمعت ابي في الصباح يقول لأمي : تعالي ادخلي الشمس في الغرفة..

    قلت في نفسي إما :


    أولا : ان يكون أبي شاعرا دون ان يعلم

    ثانيا : ان تكون امي حاملة لجزء من الشمس دون ان تعلم

    ثالثا : ان اكون سمعت بالخطأ دون ان اعلم

    رابعا : ان يكون أبي قال شيئا لم يفهمه .. دون ان يعلم

    خامسا : ان الشمس تعرف أبي وامي وانا .. وهي تعلم





    إقرأ المزيد.. مدون بلوجر

    mercredi 11 janvier 2012

    The Pursuit of Happiness البحث عن السعادة أو ما يسمى ب




    كلما أردت أن أقول شيئا كانت الكتابة هي المهرب الأخير و الحقيقي اللذي يستطيع أن يحمل كينونتي كما أريد ... تذكرني الكتابة دائما بوصفة الطمأنينة اللتي ما تنتهي بها قصص الجدات لتخفيف من رعب أحفادها ... هكذا أشعر عندما أكتب و كأن الأمن استتب و طغى على محيطي ... هي كالترنيمة الرقيقة تدفعك للسلام و النعاس، كاللتي تهدهد بها الأم رضيعها قبل نومها ...



    فأحسن أوقات اليوم هي تلك اللتي أكتب فيها أو أشعر فيها بالسعادة إما لرؤية شخص عزيز على القلب، أو أكل بعض القضمات من الفريكاسي اللذي أحبه أو شرب قدح من القهوة من آلة القهوة القديمة في مقهى المرشي أو عندما تطلب مني أمي أن أحضر لها شيئا من السوق عند خروجي، و عند سؤالي لها ماذا تريد تجيبني بأن " كل حاجة من عند ولدي باهية " :)  ...

    الشعور بالسعادة أشبه بأغنية ما أحبها تُعزف برأسي.. أشبه بترديد تسبيحه لله بلحظة تجلّي.. حين تحب الله كثيراً ستعلم أنك لن تجد أحداً يستطيع أن يحبك فعلاً إلا هو.. هكذا أشعر الآن.. بالحب.. الحب الذي يصلني منه ... باللذة التي تدفع الملائكة لقول الحمد لله وسبحان الله ...


    إقرأ المزيد.. مدون بلوجر

    mercredi 4 janvier 2012

    كيفَ لأُمي أَن تُصبِح أعْرَق من رُوما ؟؟




    أمّي تشبه رُوما في كُل شيء

    في طريقتِها بصُنع البيتزا

    وصفّ الفنَاجين 

    في عدد الحَمامَات التي تقِيم على شُبّاكها

    وطريقتها بتروِيض المجانين

    مع أنّها لا تعرف عن رُوما غير

    أني زُرتها قبل أربَعة سنين 

    وكانت تظُن أنّني زُرت الصّين



    إقرأ المزيد.. مدون بلوجر

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي