الأحداث واقعية أما أسماء الشخصيات غير صحيحة لاجتناب التأويلات
و أنا قاعد نقرا في كتاب " الحب في زمان الكوليرا " متاع جابريال جارسيا ماركيز للمرة الثالثة في حياتي، تليفوني فابرا بحذايا على الطاولة، موش من عوايدو يكلمني في الوقت هذا :
- الو، أهلا زياد، إنت وين تو ؟؟
- أهلا حبوب هاني فالدار، هذا وين روحت، لباس ماهو ؟
- أي فاضي ولا لا ؟
- كان حاجة تستاهل نفضالك، ياخي إنت وين ؟؟ ماكش فالخدمة ؟؟
- خليت الصانع غادي، سفيان يستنى فيا في القهوة، تعدالو إنت و أنا عندي ما نقضي و نجيب معز و نجيكم
- يا ولدي لباس ماهو ؟؟ أش ثمة ؟؟
- إنت جوست ما تخليش سفيان يستنى و تو نحكيلكوم
- ( صار حتى سفيان ما فيبالو بشي، باين عليها لحكاية فيها إن ) باهي مالا، جوست نبدل دبشي و نمشيلوو ...
طيشت لكتاب لداخل و هزيت مفتاح الكرهبة و خرجت ماشي للقهوة باش سفيان ما يستناش برشا ( سفيان صديق عرفتو وقت لي نقرا في الثانوي، ترينينا مع بعضنا و من وقتها ولينا أصحاب بالرغم من أنو أكبر مني، و تو يخدم طبيب ) ... أنا تعديت نلقاه ماشي فالثنية زفرلي، حبست و جا يجري ركب، بعد السلام قتلو :
- تحبش نعملو دورة ولا نمشو للقهوة ديراكت ؟؟
- لا لا ... تعدى للراي أونو ( حومة في الحارة ) عمتي مبروكة باش ندقلها زريقة
- باهي أما ما تبطاش، كان يجي حبيب للقهوة و ما يلقاناش تو كشاكشو تطلع، ماك تعرفو !!!
- يا ولدي فيسع فيسع ...
دوب ما وصلنا هبط يجري دق على الباب، و دخل من غير ما يستنى ( عمتي مبروكة مرا كنا نشرو من عندها فالبريك في رمضان وقت لي كنا صغار، عندها بنية و وليد تربي ربتهم وحدها، عرست للبنية و لوليد ولا يخدم في الحماية المدنية و حتى هو على أبواب عرس، و لكلو م البريك و الكسرة و تطريز السوريات العربي و الزرابي ) ... أقل من دقيقة نسمع فيها تنادي " يا زياااااد ... يا زياد وليدي " ... دخلت بالسيف على خاطر نعرفو سفيان قاللها بإلي أنا لبرا و منك باش نوخرجو من عندها فيسع. دوب ما دخلت قالتلي :
- كهو !!! عملت لحية و طولت شوية تستخايل روحك كبرت على عمتك مبروكة ؟؟؟ طبس هات خشيم ( البوسة العميقة إلي ياخذوها لعزايز من الصغار )
- شي يا عمتي والله، تي الجمعة إلي فاتت كنت هنا ( و أنا نطبس عليها باش نبوسها ) أما إنتي ظهر فيك كبرتي و وليتي تنسي
- اممممممممماااههه
- والله ما بقو فيك كان الشفايف صحاح :) :) آه، إيش عامل فيك السكر ؟؟ وإنها سمية تكلم فيك ولا لا ؟؟ موش قتلي المرا إلي فاتت هذا شهرها ؟؟
- مادام سفيان ينقب فيا بالزرارق كل يوم مادام مانيش لباس، ماهوش حابب يبدلي الدوا، تي جارتي "غالية" طبيبها عاطيها حرابش و شادة الريقلة امورها واضحة ... ندرا طبيبها خير من سفيان ؟؟
- لا ما تقول هالكلام ... سفيان ما كيفو حد راهو، ما تتفكرش وقت لي نجح فالباك قداش إنتي شطحتلو، و قتلو " كان تولي طبيب ما نداوي كان عندك إنت " ... إحملو، كيف ولدك راهو ...
شاخت بالضحك و نشوف فيها بدات تهمز فيه ملوطا ياخي قام سفيان قال :
- أي على الأقل أنا هاني وفيت بوعدي، و إنت فاش تعمل ؟؟
وقتها عمتي مبروكة قعدت و صلحت الفولارة إلي على راسها و قالت :
- لا رد بالك، زياد ما عملي السكر كان هو، وين يروح من فرانسا يجيبلي شكرا شوكلاتة و حلوة و فستق ... تي حتى التاي لخضر يجيبلي فيه
اطرشقنا بالضحك، سفيان مشى طيش الزريقة في الزبلة و جاني
- هيا قوم موش قلت مزروبين ولا حلالك الميعاد ؟؟
بقينا عمتي مبروكة على خير و مشينا للقهوة، نلقو معز غادي سألو سفيان :
- وينو حبيب ؟؟
- وقت لي جينا ما لقيناكمش حطني باش نستناكم و نشدكم باش ما تمشوش، و هو مشا باش يهني على الصانع و يسكر الحانوت و يجي
- أي و هو شبيه ملمدنا لكل عن حين غرة ؟؟
- والله لا نعرف حتى أنا ما حب يحكيلي شي، قعد يحكيلي على الجماعة إلي ضربوهم في راس الجدير و حرقو العلم و كيفاش في لخر سكرو الحدود ... تي وينو زياد ؟؟
أنا شادد ثلاثة قهاوي و جاي نفارع فيهم :
- ماهو كان ما نجيبلكمش قهاوي إنتم ما تتحركوش، على الصل شدو علي !!!
أحنا مازلنا نحركو في السكر و حبيب وقف لبرا و بدا يزمرلنا ... أنا الواقع قلتلهم ماني نايض كان ما نشرب القهوة، عالأقل نعملو حاجة تستاهل، ولا نعدوه نهار كامل جري ؟؟ مشا سفيان قعد في البلاصة لولة ( ساقيه طوال ) في كرهبة حبيب و أنا سكرت كارهبتي و خلتها بحذا القهوة و توكلنا ...
- وين ماشيين يا ولدي ؟؟ سألت حبيب
- هنا ماشيين لدار معز ... ما ثمة حتى حد غادي ماهو معز ؟؟
- يا ولدي الدار دارك، مرحبا بيكم، أما كان قلتلي بإلي ماشيين غادي راني نظفتها، تي تقول عليها كوري
وصلنا فيسع على خاطر الدار موش بعيدة، معز مشا حل الباب و قاللنا زوزو، حبيب حل المال متاع الكرهبة و هبط قفة الله أعلم على محتواها ... معز يخدم أستاذ، بوه و أمو توفو في حادث في الحج عندهم قرابة 4 سنين و من وقتها و هو عايش وحدو في الفوضى متاعو، كان حنت عليه عمتو ولا خالتو نظفولو الدار كان بها، سي نون حتى وقت لي حب يجيب مرا تنظفلو، ما لقى حتى واحدة و السبلة ديما هي هي : "راجل عازب، ما نمشيلوش وحدي " بالرغم من ما عرف به من دماثة الأخلاق ( قداش تعجبني الجملة هذي ). لمدت الكواغت المطيشة و سفيان جاب جراري و فرشهم لوطا و حطينا قناة " روسيا اليوم " نشوفو شنوا ثمة جديد فالدنيا ( باعتبار أننا لكلنا من معارضي الجزيرة و ما تبعها من صحافة الخرا ) ...
سفيان مالناس إلي ما تحبش الأخبار برشا ( م إلي تفرج على إلي صار في غزة عام 2009 كره السياسة، قال ما فيها كان الكبي )، أما لقانا نحنا وين نقعدو ما ناحكو كان على سوريا ولا ليبيا ولا حلف شمال الأطلسي إلخ إلخ ... ولا و إتلز باش يتبع شوي، شعل سيجارو و بدا ينقش في ظوافرو مالسواد متاع الجريس إلي فيها على خاطرو يخدم ميكانيسيان و يحكيلي :
- توا يا زياد حبيب جايبنا نجرو، سيبنا إلي ورانا و قدامنا باش تحطلي لخبار ؟؟؟ موش لوجيك راهو !!!
- أش باش نعملولو، ماك تعرفو، ما يضويش، و زيد باين عليه موش في جوو بلكل ... ربي يقدر الخير ... و إنت كان موش عاجبتك لاخبار، نوض تقعد، برا مع حبيب هوينا فالكوجينة
- أييييه ... أنا إلي جبتها لعمري، أش لزني نحكي معاك !!!
و شعل سيجارو و طيش علي الباكو الفارغ يشري فالشبوك لين جا معز و قال
- فرش اللحاف يا سفيان، الحبيب طلع جابلنا كسكسي طيبتو أمو و ما قاللناش !!!
- أبب !!! كسكسي يا بو قلب ... و ما يقولش !!! أي وين حاطو اللحاف ؟؟
جا حبيب و جاب معاه اللحاف و هازز القصعة، و قالي :
- هذاكا يسمع الماكلة يهبط عليه البخل؛ جيب القفة و جيب معاك كيسان و مغارف ...
بعد ما كلينا و عبيناها دزينا القصعة، حبيب شعل سيجارو و إتكا لتالي، كيفو كيف سفيان، معز بدا يلم في الطاولة ما نجمش يصبر، أنا شديت تليفوني و بديت نفلفس ... حبيب جبد القفة قربها عندو، جبد منها زوز دبابز " فيو ماجون " و حطهم قدامو، في بالي بيه عندو برشا مإلي بطل الشراب، كيف كيف الجماعة ماشي في بالهم هكاكة، قعدنا مستغربين لين قاللنا :
- هيا واحد فيكم ييسترجل و يمشي يحطلنا الكمية في أصحان ... ولا أنا نجيب و أنا نحط ؟؟؟
معز مازال وقف كيف رجع مالكوجينة كان يوصل في القصعة قالو " تو نريقلهم "، أنا ما تاقنيش الصبر نطقت :
- أي تو حبوب هذا لكل علاش ؟؟ غدا كسكسي و لحم، و شراب و أجواء، موش في بالي بيك بطلتو ؟؟
- يا ولدي فك عليك، يكذب عليك إلي يقولك بطلت الشراب، جيست عملت بوز ...
- باهي يا سيدي فرضا بوز ... شنوا لازمة اللمة الفجئية هذي ؟؟
- خلي يجي معز و نقولك ...
جا معز و شادد زوز صحون فيهم نزاص و تفاح صغير، و زوز صحون فيهم فستق و اكاجو و بندق، هو قعد و حبيب جبد دوسي مالقفة عطاه لسفيان قالو :
- موش إنت الطبيب متاع الشلة، قولي الدوسي هذا شنوا فيه !!!
سفيان مستغرب شد الدوسي و بدا يورق، هو جبد تصويرة الأشعة و حبيب ترشق الدبوزة لولة و بدا يعمل في تورني للجماعة، وصلني أنا تبسم و تعدى ( حكاية طويلة سيتم التطرق ليها في تدوينة أخرى ) ... حظ راسو سفيان من بين لوراق و قال لحبيب :
- الشخص هذا تعرفو ؟؟
- أي مالا منين جبتو أنا الدوسي ؟؟
- أي هذا حسب التحاليل و التصاور ماعادش يطول، كان طارت 6 شهور ولا عام و يتوكل ...
سفيان كمل جملتو و حبيب قال لمعز " تي هات الكاس و إنت تكبش كيف المحمصة " ... أنا ما نجمتش نصبر، قلت لسفيان
- لباس ماهو ؟؟؟ أش عندو مولى الدوسي ؟؟
- عندو كونسار بروستات، و في مرحلة أخيرة زادة ...
- اللهم عافينا، ربي يصبرو والله، و تلفتت لحبيب، أي ما قلتلك متاع شكون الدوسي ؟؟
حبيب يبلع إلي في الكاس لكل في مرة واحدة و يحط الكاس، يتلفتلي و ديما على وجهو تبسيمتو إلي تقهرني متاع برود الدم، و يقولي " متاعي أنا " .... معز يعبي إيدو من صحن الأكاجو و يتربع :
- فك عليك يا ولدي، انشالله في راس عدوك، تو هذا فل تفاول بيه على روحك ... نعرفك بليد و ماكش راجل، أما هذي فذلكة ماسطة راهو
وقت لي شافنا حبيب لكل مستغربين و ماناش مصدقين إستوى روحو بعد ما زاد بلع كاس أخر و قال :
- والله التصاور و التحاليل متاعي يا جماعة، خرجو الجمعة إلي فاتت ... أما ما قلت لحد، بدت لحكاية بحرقة في البولة طفيتها، ماهو في بالك بيها سفيان حكيتلك عليها ( و سفيان يهز في راسو و يحط بالإيجاب )، وقت لي تقوت علي مشيت للطبيب قالي حجرة في الكلاوي، شربت الماء صافية و تحسنت شوية وقتها، شهر لتالي خرجلي شوية دم في البولة، تشغله هزيت روحي و مشيت لطبيب آخر، بعد التحاليل و التصور و كل شي قالي الكلام إلي قالهولي سفيان ...
أنا اتكيت لتالي و حطيت راسي بين إيديا، معز صب كاس و بدا يشرب، سفيان عاود حل الملف و بدا يقرا فيه من أول و جديد و حبيب شعل سيجارو، معز طيش الكاس و بدا يعيط :
- علاش سي الخرى ما قلتلناش من لول ؟؟؟ رانا شفنا حل !! رانا مشينا لطبيب آخر، رانا عاودنا التحاليل ... ولا زعيم كان في الشرب و الدخان ؟؟
سفيان يسكت معز و يتلفت لحبيب :
- أي و داركم قلتلهم ؟؟ كيفاش باش تعمل معاهم ؟؟
- والله لا عرفت كيفاش باش نقوللهم ... و هذاكا علاش لمدتكم ليوم باش تعاونوني
- ما عندكش برشا حلول، لازمك تصلي على النبي، تجبد بوك تحكيلو على خاطر نعرفو راجل إيمانو قوي بربي ، و هو تو ينصحك كيفاش تتعامل مع الوضع
معز يغلي وحدو و يترشق يعيط و دمعتو سابقتو :
- أسمع أنا بابا و أمي ماتو، تزيد تمشي إنت والله لا يبقالي حد فالدنيا ... قلت الرجولية متاعك لا !!!
حبيب دمعتو تهبط، و يعنق معز يسكت فيه ... أنا ما لقيت ما نعمل كان نبقى ساكت، شديت حبيب و معز و عنقتهم، سفيان ما يحبش اللحظات الحميمية برشا قعد يتفرج من بعيد ... بعد ما الناس لكل بردت شوية و دبابز الشراب كملو، ركبتهم في الكرهبة ( ب اعتبار أني الواحد الصاحي ) و مشينا كملنا السهرية في بوغرارة ( أقرب شاطئ للمدينة ) ... بعد سهرية لكلها شجون و ذكريات، بكو فيها الناس لكل و ضحكو فيها الناس لكل، اتفقنا أنو وقت لي يروح حبيب يحكي مع بوه و هو تو يوجهو كيفاش يتعامل مع الحكاية
الحكاية هذي حبيت نهديها لصاحبي إلي تو راقد في فرشو عندو ثلاثة أيام بعد ما استفحل بيه المرض و نطلب مإلي يقروها يدعولو بالشفا ... شفاك الله يا صديقي
اللهم اشفه شفاءا تاما لا يغادر سقما
RépondreSupprimerاللهم اشفه بشفائك و داوه بدوائك و أغنه بفضلك عمن سواك واحدر عنه أذاك
اللهم آمين
بعد المحنة ستأتي المنحة إن شاء الله
لعل بالإبتلاء سيبلغه الله درجة ما كان ليبلغها بأعماله..
:)
اللهم أحينا ما دمت تعلم الحياة خير لنا و أمتنا ما دمت تعلم الموت خير لنا
أخ زياد ذكر صديقك بكثرة الإستغفار ولو بمجرد تحريك الشفاه
بسم الله الرحمن الرحيم
"فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً- يرسل السماء عليكم مدراراً"
"إن الله لا يخلف الميعاد"
اللهم اشفه فوحدك الشافي و احفظه فوحدك الحافظ
وإنك على كل شيء قدير
اللهم آمين
souhèl khaklti mabrouka chèwèrtha chithottolha tasswiritha fil poste wèlla lè w binnèssba lkhouna habib nassèl allah yèchfih wèyfarrèj alih èl karb nassal allah il adhim èn yachfih
RépondreSupprimerps : le titre ne va pas trop avec le poste
brabbi lattéf 3ibaraték chouwaya rahou el titre yasser basse classe
RépondreSupprimerIt was worth the wait,i loved it.
RépondreSupprimerThe odd thing is that i always loved how you're story are real,inspired from your real life,this time i wished something would change,that maybe fate would smile at someone for once...
Beautiful writing style,a lot of comedic effects,reminded me somehow of the Moliere,that will need more than a comment to explain.
Beautiful
May God be with him,and with you especially!
@ Anonyme 1 : ربي يخليك و إنشاء الله دعواتك مقبولة بقدرة السميع العليم
RépondreSupprimer@Guyguoz بيان سير شاورتها جيجوز، قلتلها باش نحطلك تصويرتك في الإنترنت، قالتلي " كانهم باش يولو يكلمو فيا كل ديما و يقلقوني موش لازم " ... ياخي وقت لي قلتلها راك باش تولي مشهورة كيف إبراهيم القصاص فرحت و قالتلي باهي :) :)
بي أس : وقتاش يا جيجوز شفت مقال من مقالاتي العنوان مربوط فيه بالمضمون ؟؟ :) :)
@Anonyme 2 : لل انونيم إلي مقلقو العنوان : مادام ما عجبكش العنوان علاش تقرا فيه الأرتيكل ؟؟ بيني و بينيك فلسة حمرا هوينها في التركينة على لمين مالفوق ( و على ليسار في نظام التشغيل ماكنتوش ) إنزل عليها ... على كل حل شكرا على مرورك
@ Manel ربي يخليك يا منال ... أثلجتي صدري و افحمتيني أما : أنا ... موليير !!!! أين الربط ؟؟؟؟ من أنتم ؟؟؟ :) :)
Brabbi tasma3ch b'7aja esmha notion de RESPECT !!
RépondreSupprimerAnonyme (3)
@ Anonyme 3 : و أين قلة الاحترام في ما سبق ؟؟
RépondreSupprimerle titre
RépondreSupprimerمعناها كان كتبتلك " الصداقة في زمن البراز " راهي عجبتك ؟؟ بعض لكلام ولا عيب في مجتمعاتنا بالرغم من أنو ما عندو حتى إيحاء غير أخلاقي، و ما نتصوركش ما تستعملش فيها كلمة الخرا في حياتك اليومية ...
RépondreSupprimerعلى كل حال أنا لست أحسن من نجيب محفوظ اللذي كتب مقالة في جريدة الأهرام بعنوان " بعض اللذين أعرفهم، قيمتهم بقيمة الخارج من أنوفهم " ( و حاشا و كل من أن أقارن نفسي به )
ma fama kan el mo3jam hadha tekhtar ménou
RépondreSupprimerربي يشفيه.. مالقيت منقول ... goldenboyam
RépondreSupprimer@ Anonyme (3)في بالي الدار داري و المدونة مدونتي ... نكتب فيها إلي نحبو أنا موش إلي تحبو إنت(ي)، أما على كل حال المعجم هذا ليس بغريب عني، و كانو غريب عنك حاول تتأقلم معاه على خاطرو موجود في حياتك اليومية و ما فيه حتى عيب، و كانو يلعبلك خواطرك، حول ما تقراش مواضيعي على الخوا ولا قبل ما ترقد !!! سي نون عاجبك الخرا إلي عايشين فيه ؟؟
RépondreSupprimerعلى كل حال دمت(ي) وفي(ة) لمدونتي
@ Goldenboyam حفظك الله أنوس
It's what dramatist call sad humor,it was the milestone in Moliere's master piece,the Miser ;)
RépondreSupprimerعرفت اصدقائك كل كان المريض... ربي يخفف عليه و يصبر عايلتو...
RépondreSupprimerيظهرلي الوحيدة الي عجبني العنوان... و يتماشى مع الي كتبتو !
اول تدخل لي بالعربية... و موش الأخير ان شاء الله :)
Allah yechfih w ysabrou w yar7mou (7ay wela mit)
RépondreSupprimerw rabi y9awih wyeghferlou zeda
na9ra fel article w dam3ti habtet, ma as3abou statut mté3 sa7bek ;(*wel as3eb ennou enssén ya3ref elli famma chkoun y3éz 3lih 9rib yfér9ou ;( ;(
w ma9wéh zeda ennou 3raf rou7ou mridh fi e5er statde une semaine kemla w ma 9al el 7ad,
9allkom b methode mét7adhra barcha mté3 ensén 9wi w i5af barcha 3ala as7abou w surtout 3ayeltou....
Rabi y5affef 3lih w yechfih Incha Allah
nans7ou yara el 9or2én b 7awl Allah yétfarhed, w ken may najamch y7ot cd ba7dhéh w y7awel ytaba w rabi yechfih
salam
ربي يخليك ... حتى أنا شهدتلو الواقع في طريقة تبليغو للحكاية ... هانا نمشولو كل يوم و نحاولو نفرهدو عليه و هو موش مقصر : ديما الضحكة في وجهو و سنونو يبانو :)
RépondreSupprimerالسلام عليكم
RépondreSupprimerأنا صاحبة التعليق الأول, مررت للإطمئنان
على حال الأخ و الحمد لله الظاهر أنه بخير
:))
بلغه سلاما من إخوة في الله لا يعرفونه و أخبره أن هناك من يدعو له دوما إن شاء الله
و اقرأ,لو سمحت, على مسامعه هذا الحديث إن لم يكن في ذلك حرج عليك
"عن أحمد، عن علي بن الحكم، عن فضيل بن عثمان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن في الجنة منزلة لا يبلغها عبد إلا بالابتلاء في جسده
"
"وعن أحمد، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إنه ليكون للعبد منزلة عند الله فما ينالها إلا بإحدى خصلتين إما بذهاب ماله، أو ببلية في جسده"
:))
ذكره أنه "إذا نزل بالعبد مرض أو مصيبة فحمد الله بني له بيت الحمد في جنة الخلد ، فوق ما ينتظره من الثواب ، أخرج الترمذي عن جابر مرفوعاً : (( يود الناس يوم القيامة أن جلود كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء))
..
كثيرة هي البشائر و وعد الله حق, فقط لا أريد أن أشق عليك
و عذرا على الإطالة في التعليقين...
أستودعك و صديقك و كل مرضى المسلمين و المسلمين كافة, اللهَ الذي لا تضيع ودائعه
السلام عليكم
حقيقة شكرا على مرورك اللذي أثلج صدري و بعث البهجة في روح " حبيب " عندما قرأت على مسامعه ما كتبته ... لو كان التكافل بين المسلمين كما الحال هنا لكان حال أمتنا خير من حالنا بمرات ... لكن هيهات ... كل يقول نفسي ثم نفسي ثم نفسي، لكنني أفرح لوجود أناس في مثل أخلاقك ... دمت ذخرا لوطننا و بهجة ل إخوتك في الإسلام و الإيمان
RépondreSupprimerبي اس : حبيب في أيامه الأخيرة ( و الاعمار بيد الله ) ... خرج امس مالمستشفى باش يكمل أيامو بحذا دارهم ...
Allah y5afef 3lih w yar7mou b ra7mtou el wéss3a
RépondreSupprimerRabi yhawen 3lih sakarat el mawt w yar7mou w ysaber 3ayeltou w as7abou
dhakrouh dima b chahéda fa 9awl LA ILAHA ILLA ALLAH kanz men kounouz el janna
dhakrouh zeda bel esteghfar ... INNA ALLAH GHAFOUR RAHIM
السلام عليكم
RépondreSupprimerبارك الله فيك و جزى صديقك أعلى مراتب الجنان إن شاء الله
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ) الزمر 30)
أكتب كلماتي و لست أدري إن كانت ستسبقني المنية أم ستسبقه, و في كل الأحوال لن يعمر أحد منا مهما طال عمره, بل أبشر نفسي و إياكم أن،
"ما عند الله خير"
:)
أريد أن أعتذر عن الحديثين الأولين, لم أنتبه لصحة السند. و بحثت اليوم عن أصل الحديثين لكن لم أصل إلى نتيجة تذكر و على ذلك فإني أعتذر عنهما
و أستغفر الله إن نقلت شيئا ما ورد في السنة الشريفة..
و في المقابل أستدل بقول الله تبارك و تعالى
"وبشّر الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون " البقرة155-157-
و بالحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني
و روى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مَا مِنْ مُصِيبَةٍ تُصِيبُ الْمُسْلِمَ إِلا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا عَنْهُ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا"
و روى البخاري عن أَبي هُرَيْرَةَ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ ) .
قال الحافظ : قَالَ أَبُو عُبَيْد الْهَرَوِيُّ : مَعْنَاهُ يَبْتَلِيه بِالْمَصَائِبِ لِيُثِيبَهُ عَلَيْهَا
بي اس :)
و ما نقلي للأحاديث إلا لتذكير نفسي و إياكم برحمة رب العباد, فبيده الخير كله و إليه يرجع الأمر كله
بارك الله فيك على سعة صدرك و عذرا لجهلي و قلة علمي..
أختم بدعاء للأخ "حبيب
اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير, رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطيهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء ارحم الأخ -حبيب- رحمة تغنيه بها عن رحمة من سواك
و اشفه إن كنت تعلم أن الشفاء خير له, و اكتبه عندك من الصابرين و أسكنه جناتك جنات النعيم
اللهم آمين,آمين,آمين, و صل اللهم و بارك على أشرف المرسلين
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
السلام عليكم
RépondreSupprimerأرجو من الله أن يكون الأخ حبيب بعفو و عافية
سيتم غدا(الموافق للخميس 14/12/2011), إن شاء الله, الصيام و توحيد الدعاء(كامل اليوم و خاصة عند الإفطار) للأخ حبيب بالشفاء في الدنيا إن كتب له عمر و بالرحمة و العفو و العافية في الدارين إن شاء الله
الدعوة مفتوحة لكل الأحبة في الله أو تمرير البلاغ لأصحاب الهمم العالية
"ولا تحقرن من المعروف شيئا"
اللهم اشف كل مرضى المسلمين و اجرنا في مبتلانا خيرا و وحد صفوفنا و اجمع قلوبنا على محبتك
اللهم آمين
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
السلام عليكم
بحيث أثلجت لي صدري على قوة جهدك ... لم يعد بإمكاني التعبير عن مدى تأثري بهذه الحركة النبيلة اللتي لا تعكس سوى قوة إيمانك و إنفتاحك على هموم الآخرين ... دمت صديقا ( ة ) وفي ( ة )، ثبت الله أجرك و أسكنك فسيح جنانه
RépondreSupprimer* الخميس 15/12/2011
RépondreSupprimerSalem,
RépondreSupprimerfammech jdid par rapport à ton ami, INCha Allah lebes
Rabi yar7mou w y5afef 3lih
nestanna bech nasma3 7aja jdida
Excellent le poste, Chapeau !
RépondreSupprimerNchallah lébées mais c'est la vie !
comment va ton ami? donne nous de ses nouvelles :)))) dis lui que beaucoup de monde pense à lui w d3awlou bi chfé :)))))
RépondreSupprimerps: je suis le visiteur num 20 000. je gagne quoi? :D
قرأت هذه القصّة منذ أيّام و حقيقة لم أجد كلاما أعبر به عن مدى تأثري بما قرأت و ربما لو لم تُأكّد على أنّ الأحداث حقيقيّة فعلا لكان تأثّري أقلّ و ما كنت طيلة 4 أيّام و أنا أفكّر في أحوال 'حبيب ' أو أيّا كان إسمه الحقيقي و تمنّيت لو كان يستطيع أن يجد حلاّ لمصيبته و يكمل حياته إلى جانب من يحبونه (اللّذين تضاعفوا بعد نشر قصّته)...رائعة هي الطّريقة اللتي اعتمدها لإخبار أصدقائه دلّت على كم كان محبّا و صبورا و حكيما..و لأحدّ من قلقي قرّرت أن أكتب لك هذا التّعليق للسّؤال عن حاله و الدّعاء له بكلّ خير إن شاء الله...كذلك تعاطفت كثيرا مع ' معزّ '...
RépondreSupprimersalam
RépondreSupprimerZied, toujours pas de nouvelles !!!!
Incha Allah 5ir