• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • mercredi 25 janvier 2012

    حبيبتي تشبه كل النساء


    كل الجميلات التي قابلت ليست الا ماكياج وتركيب ... لا أكثر

    حتى أنت مثلهن تماما ..

    تأتين علينا كل يوم بأجمل منظر

    فلو تتركي في البيت عينيك

    وغمازتيك ... وخصرك ... وخفة دمك ... وشعرك الأسمر

    ولو تغسلين كل صباح عن وجهك النوتات والشموس

    وزهر اللوز والمرمر

    وتحضرين ... هكذا

    ستبدين عادية جدا ... لا اكثر


    12 commentaires:

    1. الكلمات جميلة لكني أحسها غير صادقة....الشاعر ليس بالشخص الذي يبرع في نظم الكلمات و الحروف و القوافي...بل هو الشخص الذي يعبر بصدق بصدق عما يشعر به..و ما سمي شعرا الا لأنه يعبر عن الشعور

      RépondreSupprimer
    2. @chimére : نشهدلك ( و أمبليسيتيمون نشهدلي هعهعهع )

      @Anonyme : كل كلام يصدر عن القلب يترك أثره في القلوب ... والأفكار الصادقة لا أجنحة لها ولكنها تسبق الطيور ... ذلك ما رأيته و أنت و لك الحرية في ذلك لكن هل لي أن أعلم سبب هذا الحكم المسبق ( رغم ماعرفتك بي و بسبب كتابة هذه الكلمات على ما أضن )

      RépondreSupprimer
    3. في آخر المقال ضحكت :))
      عادية جدا ككل النساء ، لكنها حبيبتك، هذا هو الفرق :)

      RépondreSupprimer
    4. حبيبتك ككلّ النّساء تضع جميعهنّ الماكياج لذلك تحافظ كلّ واحدة منهتنّ على ترتيبها الأصلي نفسه في سلّم الجمال قبل وضع الماكياج و بذلك تحتفظ حبيبتك برتبتها و تعود لتصبح ليست ككلّ النّساء بجمال عينيهاو غمّازتيها وخصرها و شعرها... و يمكن أن أختم بالجملة المشهورة (الجمال هو جمال الباطن و ضربان اللّغة هذاكا هههه) ثمّ لو لم تجد فيها جمالا تريده لما سمّيتها 'حبيبتي' فلا تهتمّ بالباقي

      RépondreSupprimer
    5. انا أعرفك و لا أعرفك في نفس الوقت
      لكني حقا أريد أن أعرفك
      بالأحرى أريد أن أفهمك
      أنا أتابع كتابتك
      أحيانا تسمو بك الحروف و الكلمات
      و أحيانا أخرى تكتب أشياءا تنحدر بك الى قاع القبح و الدمامة
      لا أفهم كيف يجتمع الأمرين معا
      ولئن اجتمعا ....فهذا يدل على أن كلماتك الجميلة ليست الا ستارا تخفي به قبح قلبك
      لأنه لا يمكن لقلب صادق و جميل أن يتلفظ بعبارات منزوعة الحياء و منزوعة الأدب
      هذا محال
      كل اناء بما فيه ينضح

      RépondreSupprimer
    6. Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.

      RépondreSupprimer
    7. و ها هنا انتقلت(ي) من النقد الأدبي و نقد النص اللذي كتبته إلى نقد شخصي و تفكيري و كلامي ... و بما أن كل إناء بما فيه ينضح، لن أعقب على كلامك لآكون على نفس قدر الأدب اللذي اتعامل به مع الأناس الذين لا أعرفهم، لكن على كل حال إحترامي لك(ي) لأن يستمر حتى إن بقيت(ي) متخفي(ة) وراء قناع الآنونيم.
      شكرا لمرورك و تذكيري بما قاله إينشتاين " هناك شيئان لاحدود لهما الكون وغباء الانسان مع انني لست متأكد بخصوص الكون " ... و السلام مع طاير الحمام،

      RépondreSupprimer
    8. اذا كنت تصف كل من ينتقدك بالغباء.......فهذا أمر غريب
      و الأغرب منه أنك تعتقد أنه يمكن الفصل بين كتابات الشخص و أفكاره و كلماته و بين شخصيته
      وفي الحقيقة اني لست مستغربة...فهذه طريقة كل من حجتهم داحضة في الدفاع.....فبالنسبة لهم أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم
      هل سئلت نفسك لماذا أتجشم عناء المتابة و التعليق على كتابتك؟؟
      اذا سألته فاني سأجيبك و اذا لم تسأله فمن الجيد أن تعرف أني ما أكتب هذا الا محبة فيك
      نعم
      لأني أحس أن داخلك قلبا ذو فطرة نقية لكن رانت عليه بعض الشوائب فحجبت تلك الفطرة الجميلة
      فأصبح قلبك مرتعا لأفكار سيئة.....كنت ستكون شخصا أروع لو أنك كنت صاحب قلب سليم
      و القلب السليم......شيء ثمين...فأسرع باستعادة قلبك

      RépondreSupprimer
    9. لا أصف بالغباء سوى اللذين يدعون معرفتي من خلال ما أكتب، صحيح أنه بإمكانهم ماعرفت بعض الأجزاء في حياتي، لكنها لا تعدو عن كونها قطعة صغيرة جدا من لوحة كبيرة، و على فكرة، فيما سابق لم أدخل خانة الدفاع، لم أدافع عن نفسي بل اكتفيت بالاستغراب و عدم الإجابة ( لعدم رغبتي في نقاش شخص لا أعرفه حول مكونات شخصيتي، أما مدامك إنت(ي) طلعت فرويد نشهدلك :) - و هذا على سبيل الدعابة باش ما تقولش يهاجم فيا- )
      ثانيا، كان جيت لا أقبل النقد راني قصيتها من قصيرها و ما نشرتش التعليق و لم أتحمل عناء الرد، لكن ذلك ليس من صفاتي ...
      ثالثا، و هذا هو المهم ( أو الزبدة ) ، أشكرك شكر شكاير على حبك(ي) و على عاطفتك(ي) تجاهي اللتي اكتسبتها جراء قراءتك ما أكتب، لكن ما أريد قوله هو أن الأفكار السيئة أو الحسنة تبقى نسبية و مرتبطة بطبيعة و تفكير كل شخص، ما تجده أنت(ي) سيئا يمكن أن لا تطيب للأخر الحياة إلا به، لا مكان في جمهورية نفسي للوصاية الفكرية ... زيادة على هذا لكل، أنا من المؤمنين بالتصالح مع الذات قبل التصالح مع الآخرين، يكفي أن أحس بالرضا عن نفسي لكي أستطيع أن أعيش بسلام لذلك، و حتى إن كانت فطرتي نقية و أصبحت مرتعا للأفكار السيئة ( كما تقول(ين) ) فتأكدي أن ذلك عن وعي و ليس عن ضلالة أو جهل ...
      أما باللاهي نحب نفهم وين شفتها الأفكار السيئة إلي تحكي عليها هنا في المدونة ؟؟؟ ( إلا إذا كنت تعرفني في الحياة العامة و عندك تحفظات تجاهي، وقتها التخفي وراء هوية مجهولة لا يعتبر من الشيم الجميلة و المحمودة )
      على كل حال كيف ما إنت (ي)عملت مجهود للقراءة ( بالرغم من أني نتصورك ربحت لذة القراءة، فلو لم تكون كتاباتي جميلة لما شدتك لهذه الدرجة ) هاني حاولت نعمل مجهود و نرد عليك رد مطول ... بالرغم من أنو موش بمزيتي أني نرجع عليك، هذا أقل شي نعملو تجاه قرائي الأوفياء ( لغة خشبية هعهعهع )

      RépondreSupprimer
    10. كنوع من الحِشريّة (يقول اخواننا في الشام) أتدخل في هذا "الحوار" بينكما بكلمة لكاتبة مقدسيّة

      الكتابةُ تحتاجُ ذكاءً أكثر مما قد تحتاجُ أحاسيساً ، عليهم أن يقرؤوا كلماتِ الكاتب ، لا الكاتب نفسه
      ( كلمة تكفّي و توفّ) :))
      و السلام :p

      RépondreSupprimer

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي