• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • jeudi 3 janvier 2013

    حُب من طرَف ... ثالِث



    أعطيها موعدا في تمام التاسعة مساءا
    فأحضر قبل الموعد بنصف ساعة
    تمر النصف ساعة اول مرة ..
    فأعيد الساعة ساعة للوراء لتصبح الثامنة
    تمر الساعة .. وتصبح التاسعة مرة ثانية
    أعيدها للثامنة والنصف
    تمر النصف الساعة ..
    لتصبح التاسعة مرة ثالثة ..
    ولم تأت ..
    أقول .. ربما انا لم أعد الوقت بالشكل الصحيح

    ******

    تتصل صديقة لها بي : هي لن تأتي .. لأنها في موعد اخر واضطرت ان تنسى..
    فأقول : لا عليها ... هو خطأي انا ..
    فأنا من كان يجب ان يكون في الموعد الاخر
    احمل كاميرتي ... وامضي الى موعدهما
    أصورهما ... وأصور نفسي
    أعلق صورتهما على الحائط واكتب .. "كم هم سعداء"
    أعلق صورتي أيضا على الحائط واكتب .. "كم كنت احمق"







    11 commentaires:

    1. أحلى جملة : " اضطرّت أن تنسى "... و حلوّة برشا " أنا سأترك الشعر ... " أتقنتها نوعا ما

      RépondreSupprimer
    2. أنا عكسك تماما!!! لو أعجبني ما كتبت في " أنا سأترك الشعر " لجعلته في تدوينة.... لكني كنت غير راضٍ البنة عن ما قلته لسبب أجهله...
      مرورك جميل دائما يا "أنونيم" و يا ريت تعرفنا على روحك

      RépondreSupprimer
    3. تدوينة عذبة .....تستحق عناء التعليق
      هيجت فينا المواجع يا رئيس..ربي يهديك
      لا أعرف لما استحضرتني هذه الأبيات( رغم أني أدندنها دائما لأنها من أرق ما قرأت " باش مانقولش لأنها تعبر
      عن حالي....لا علينا") عند قراءة هذه التدوينة التحفة
      من للمـُــحب ومن يعينه ...... والحــب أهنأه حزينه
      أنا ما عرفـت سوى قسا ...... وتـه فقولوا كيف لينه
      إن ينقض دين ذوي الهوى ..... فأنا الذي بقيت ديونه
      قلبي هو الذهـب الكريـــ .... ــم فلا يفارقه رنينه
      قلبي يـُــــــحب وإنما ...... أخلاقه فيــــه ودينه
      مصطفى صادق الرافعي

      RépondreSupprimer
    4. "أعلق صورتهما على الحائط واكتب .. "كم هم سعداء

      أعلق صورتي أيضا على الحائط واكتب .. كم كنت احمق"

      أكثر مقطع يمثلنا، يمثل حماقتنا، خيبة أملنا في الآخر

      RépondreSupprimer
    5. الجميل في تعليقاتكم أن كل واحد منكم أعجبه جزء مختلف عن ما أعجب الأخر ... و الجميل عندما نقرأ هو أن نجد واقعنا في ما قرأنا أو أن يذكرنا بما مضى من الأيام :)
      لذلك أنا سعيد بمروركم(ن) ... دمتم أوفياء

      RépondreSupprimer
    6. لأول مرة نتابدل التعاليق من دون مشاكسة ....بداية موفقة في 2013 :)

      RépondreSupprimer
    7. لا عاد نقاشاتنا لكل هادئة ... إلا النقاشات السوسيو-سياسية هي إلي فيها شوية حدة ... أما والله عمرو الاختلاف لا يفسد للود قضية :)
      على كل حال كل هذا لا ينفي فخري بصداقتك :)

      RépondreSupprimer
    8. ثم أجهش بالبكاء ههههههه
      شكرا على المجاملة يا سيدي على كل حال
      نعود للموضوع
      ما قتليش شنوا رايك في كلمات مصطفى صادق الرافعي ؟؟

      RépondreSupprimer
    9. هذي ما كنتش نعرفهالو ... نحفظ لو :


      يا ليتَ قلبي لم يُحبَّ ولم يَهِمْ ... بل ليتني ما كانَ لي أحبابُ
      إني رأيتُ أخا الغرامِ كأنما... صبتْ عليهِ وحدهُ الأوصابُ
      لكنَّ عينَ المرءِ مفتاحُ الهوى ... فإذا رنا فتحتْ لهُ الأبوابُ
      وإذا أرادَ اللهُ أمراً بامرئٍ ... سدتْ عليهِ طريقَهُ الأسبابُ

      أما الواقع الأبيات اللتي إقترحتيها جميلة جدا و التجديد فيها واضح ( كما كان دائما، وفيا لنظرته التجديدية للشعر ... لذلك رأى أن ينصرف عن كتابته إلى النثر )

      RépondreSupprimer
    10. لقطة إعادة السّاعة إلى الوراء جميلة جدّا ..
      إكتشاف !
      و الباقي كذلك،
      هذه "الحماقة" بالذّات تكاد تكون "عالميّة" .. ^_^

      RépondreSupprimer

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي