• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • lundi 24 janvier 2011

    عَلّ المنِيّة تُوافِينِي ...



    نتفكر مرة واحد من أصحابي سألني : " كيفاش وليت زياد إلي نعرفو اليوم ؟؟ نعرف عليك برشا حاجات أما إلي نعرفو ما فهمت بيه شي !!! "

    أنا السؤال هذا خلاني نعيد النظر في حياتي الكل، ثمة برشا حاجات كنت مطفي عليها الضو و عامل مولى الحوش موش هوني أما لكلها في نطاق " المسكوت عنه " كيف ما صار مع الطرابلسية في تونس : الناس الكل عارفتهم مدخلين البلاد في حيط أما حتى واحد ما إسترجل و قاللهم يزي ... و تو الكل طلعو قافزين و فاهمين كل شي أما ساكتين ( كيف ما قال عادل إمام " أنا عارف كل حاجة بس مدكن " :))) ) ...

    باش ما نبعدش على الموضوع ... سأغير لهجة الكتابة من الدارجة إلى العربية الفصحى، ليس لأنني أجيدها أكثر من الدارجة، لكن لسالاسة التعبير بها ... لم أكن أبدا من الذين يبصرون أمامهم طريقا فيمشون، لم أكن أبدا من الذين يتتبعون خطى الآخرين لعلهم يلتمسون فيهم مسلكا لناجاتهم، و لم أرد يوما أن أكون من المنتمين إلى حزب " خالف تعرف " ... فقط أردت أن أكون أنا : العبد الفقير إلى الله الذي يحبه بعض الناس و لا يطيقه أخرون منهم، الذي كلما دعت له أمه دعوة خير اغرورقت عيناه بالدموع، الذي يأكل الفريكاسي حد التخمة، الذي يشرب ١٠ فناجين قهوة يوميا و عندما حوصر في منزله بسبب حضر التجول أصيب بل جنون لنقص الكافيين في حياته :))

    إن أخذتك ساقاك إلى شارع لا يؤدي إلى هاوية ... قل لجامع القمامة : شكرا !! ... إذا صرخت بكل ما أوتيت من قوة، و رد عليك الصدى " من هناك " ... فقل للهوية : شكرا !! ... إن قمت من نومك في الصباح؛ و لم تجد الآخرين معك يفركون جفونك ... قل للبصيرة : شكرا !! ... إن توقعت شيئا لكن حدسك خانك، فأذهب من الغد لترى أين كنت: و قل للفراشة : شكرا !! ... إن نظرت إلى وردة دون أن تؤلمك و فرحت بها، قل لقلبك : شكرا !! ... إن عدت إلى البيت، حيا، كما ترجع القافية ... بدون خلل، قل لنفسك : شكرا !! ... إن خطر
    ببالك حرف من إسمك و إسم بلادك، كن ولدا طيبا ... ليقول لك ربك : شكرا !!

    أردت بهاته السطور أن أشكر كل من جعلني على ما أنا عليه اليوم، عل المنية توافيني دون أن أعطي كل ذي حق حقه ... عل الأيام تبعدني على من و ما أحب فتشهد هاته السطور علي ...


    - إهداء لمن لا يغيب عن بالي و غير في ذاتي ما عجزت السنين و العباد عن تغييره -


    7 commentaires:

    1. rabbi ykhallik lina

      RépondreSupprimer
    2. Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.

      RépondreSupprimer
    3. ربي يخليك يا أنوس ... أما مانيش عارف علاش حاسس باللي النهاية قربت !! على كل حال ربي يقدر الخير :)) .. إنت وحدك

      RépondreSupprimer
    4. rabi enchallah yahfdék ouyahfédh écha3b ettounsi el kol

      RépondreSupprimer
    5. ربي يخليك فينوس ... دمت ذخرا لهذا الوطن

      RépondreSupprimer
    6. nhar neklou fricassé together li to5ma =) kima t9oul inti ibdeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee3 =)

      j'espère il ihde2 wsil ;) eyh déya w chweya fi hak il ihde2 :D


      :*

      RépondreSupprimer
    7. أي أنا نشجع الشابيتر متاع ماكلت الفريكاسي على قوة جهدي :)) ... أما الإهداء هذاكا من أسرار أمن الدولة ( كان ما تنسى الحكاية كيف ما تفاهمنا :))) )

      إنتي وحدك

      RépondreSupprimer

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي