بعد المهزلة التي رأيتها ليلة البارحة في مسلسل " في حضرة الغياب "، اللذي يروي قصت حياة الشاعر الفلسطيني محمود درويش، عندما هم الممثل فراس إبراهيم بإلقاء قصيدة " كاماسوترا في فن الإنتظار " ... لم يسعفني قلمي إلا بكتابة هذه الأسطر لأعرف بها محمود درويش لمن لم يعرفه إلا من خلال هذا المسلسل :
ملاحظة : ليس كل ما جاء في المسلسل صحيح، مع العلم أن مؤسسة محمود درويش تتبرأ من "في حضرة الغياب" ...
محمود درويش ..
هو ان تقدم لك القصيدة كأسا من المياه المعدنية
هو ان تقول للشيء لا
فيقول لك الشيء لا
ويرد الصدى عليكما بنعم
محمود درويش ..
هو أن تفيض العاطفة بالبرد
ليشد اللحاف ويغطيك من البرد
هو ان يحترم الهواء شمعة تضيئها في الجبل
فيقود العواصف الى منطقة اخرى
ويمر عن شمعتك .. ليقول .. السلام على نورك
محمود درويش ..
هو اذا ولدت بطريقة غير مشروعة
ليكون اسمك الثلاثي
محمود دويش
هو .. أن لا تشعر أبدا بغياب القصيدة
فمن شدة الأخلاق ..
ومن شدة اللغة العربية هنا
أصبح في فلسطين فائضا من المحمود درويش
هو ان تقدم لك القصيدة كأسا من المياه المعدنية
هو ان تقول للشيء لا
فيقول لك الشيء لا
ويرد الصدى عليكما بنعم
محمود درويش ..
هو أن تفيض العاطفة بالبرد
ليشد اللحاف ويغطيك من البرد
هو ان يحترم الهواء شمعة تضيئها في الجبل
فيقود العواصف الى منطقة اخرى
ويمر عن شمعتك .. ليقول .. السلام على نورك
محمود درويش ..
هو اذا ولدت بطريقة غير مشروعة
ليكون اسمك الثلاثي
محمود دويش
هو .. أن لا تشعر أبدا بغياب القصيدة
فمن شدة الأخلاق ..
ومن شدة اللغة العربية هنا
أصبح في فلسطين فائضا من المحمود درويش
هو أن يحترم الهواء شمعة تضيئها في الجبل :)
RépondreSupprimerنشهدلك