• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • dimanche 21 août 2011

    !! ... كُنت باشْ نشِد عليكُم رئِيس ... أمَا




    لم أتبادل قط مشاعر الحب و الود مع الليل , لكن رغم ذلك أصررت أن اناجيه, تلك هي استغاثة الغارق بالقشة ؛ لأنه يبعث في نفسي الكآبة المطلقة ، كما أني علي الرغم من كسلي الشديد لا أحب النوم ، فأردت أن أطوف برعيتي ( المستقبلية ) لعل أحد ما يحتاجني ، ولربما أتسامر مع أحد حتى يداعب النوم جفوني ، فأذهب فأن
    دس في فراشي وأنشد راحتي في لذة النوم ...

    فطفقت أطوف في الشوارع متأملا الرعية ، فوجدت في الرعية مالا تتمناه إنسانيتي أن تجده في الأعداء ، فأخذت نفسي تلومني علي ما أبتغيه من شعب لربما يعيش في هيئة الأحياء ولكنه قد مات منذ زمن تذكرت قول " أحمد مطر " :


    ( صباح هذا اليوم – أيقظني منبه الساعة – وقال لي : يا بن العرب – قد حان وقت النوم )


    فتراجعت عن فكرة المساعدة والسمر وخلدت إلي النوم ، فهو ارحم من الجلوس مع أناس أحيوا الجسد وقتلوا العقل والضمير



    عن " الريس "

    2 commentaires:

    1. بالعكس ... عمرها ما كانت عجرفة ... أما من كثرة العوج و الخور إلي في الدنيا، ساعات بعض التعالي يولي باهي

      RépondreSupprimer

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي