• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • mercredi 11 janvier 2012

    The Pursuit of Happiness البحث عن السعادة أو ما يسمى ب




    كلما أردت أن أقول شيئا كانت الكتابة هي المهرب الأخير و الحقيقي اللذي يستطيع أن يحمل كينونتي كما أريد ... تذكرني الكتابة دائما بوصفة الطمأنينة اللتي ما تنتهي بها قصص الجدات لتخفيف من رعب أحفادها ... هكذا أشعر عندما أكتب و كأن الأمن استتب و طغى على محيطي ... هي كالترنيمة الرقيقة تدفعك للسلام و النعاس، كاللتي تهدهد بها الأم رضيعها قبل نومها ...



    فأحسن أوقات اليوم هي تلك اللتي أكتب فيها أو أشعر فيها بالسعادة إما لرؤية شخص عزيز على القلب، أو أكل بعض القضمات من الفريكاسي اللذي أحبه أو شرب قدح من القهوة من آلة القهوة القديمة في مقهى المرشي أو عندما تطلب مني أمي أن أحضر لها شيئا من السوق عند خروجي، و عند سؤالي لها ماذا تريد تجيبني بأن " كل حاجة من عند ولدي باهية " :)  ...

    الشعور بالسعادة أشبه بأغنية ما أحبها تُعزف برأسي.. أشبه بترديد تسبيحه لله بلحظة تجلّي.. حين تحب الله كثيراً ستعلم أنك لن تجد أحداً يستطيع أن يحبك فعلاً إلا هو.. هكذا أشعر الآن.. بالحب.. الحب الذي يصلني منه ... باللذة التي تدفع الملائكة لقول الحمد لله وسبحان الله ...


    5 commentaires:

    1. أكث ر ما يدهشني ( فعلا يدهشني) فيما تكتب اهتمامك و محبتك للتفاصيل .."كل حاجة من عند ولدي باهية" :') (دمعة و ابتسامة هنا حين قرأتها)
      اللذة التي تدفالملائكة لقول سبحان الله و سبحان الله :) روحانيات أعشقها
      :)


      بي س..على ذكر الفريكاسي :'( اليوم حتى انا حبيت نكتب على خرجة ...الملخص متاعها اني اشتهيت فركاسي حااار جاتني كعبة مش حارة و مش بنينة ..عوضي على الله

      نشجعك و معاش تبطى علينا بالتحف متاعك

      RépondreSupprimer
    2. فريمن جام مصاب ديمة تكتب هكا

      RépondreSupprimer
    3. و الله ما في هذه الدنيا ألذ من إشتياق العبد للرحمن
      و أنسه به
      ..
      أدامها الله نعمة عليك

      RépondreSupprimer
    4. والشّعور بالسّعادة يمكن أن تسبّبه قراءة هذه التّعابير الجميلة ..أعجبني المقال كثيرا بثّ فيّ شيئا من السّعادة والرّاحة والطّمأنينة ... استمتعت بالقراءة ...متألّق كالعادة :)

      RépondreSupprimer
    5. أحببت هذا المقال بصفة خاصّة و لذلك سأكتب تحته انطباعاتي العامّة حول المدوّنة بعد رحلة دامت ما يزيد عن الثلاثة أيّام ..
      سأرقّمها حتّى يسهل الردّ إن قرّرت الردّ أو وُجدت له حاجة :)


      1.
      جدّ ممتنة لهذه السويعات، أخذتني بعيدا عن حالة الإشمئزاز و التخبّط (و غيره) من هالبلاد.
      أعادت لي لونا من ألوان الحياة
      بعض النّاس نخال أحيانا أنّهم انقرضوا ..
      "مازال الخير في الدّنيا" كيف ما يقول المثل
      و جاءت في وقتها لتخرجني من شبه حالة اكتئاب ..

      2.
      ربّما أيضا لأنه كان لي الحظ في أن قرأتها بالترتيب و مسترسلة و كأنها فصول من كتاب ..
      بين أوّل المقالات و آخرها نستطيع أن نرصد تطوّرا واضحا مطبوعا بتغيرات على أرض الواقع أكيد ..
      و هذا من أجمل ما تحمله المدوّنات في جعبتها ..

      3.
      ممتنة لما كتبت و لاختياراتك الموسيقية المصاحبة للرحلة أيضا (بعد تتبّعي لخيط إحدى الفيديوات المنشورة هنا ، وصلت للبقيّة فرسمت خلفيّة خاصّة للقراءة)
      و للتعليقات و التفاعلات ..

      4.
      عملت أحيانا بإحدى نصائحك فمررت مرورا "عصافيريا" على بعض الكتابات ..
      قراءة "دياجونال" حسب مسمّى أستاذ فرنسيّة قرّاني ..

      5.
      أن تكتب بالفصحى أفضل و أجمل و أعمق تصويرا و أثرا في رأيي ..

      6.
      و المميز في هذه المدوّنة، حسب رأيي المتواضع، هي عمليّتها ، تصوّر الحلم و لكن تموقعه دائما في ركن من أركان الواقع ..
      و هذا جزء من الصورة نحتاج أن لا نغفله .. يحقق نوعا من التوازن ..

      7.
      بارع في إضافة "الطاولات و الكراسي" لقصص اليومي، كما يقال ..
      و لست أوّل من لاحظ ذلك !
      و هذا ما يصنع كاتبا : أن يرصد بأدواته الخاصّة على بساطتها ثمّ ينقل (بأدواته الخاصّة أيضا) ليُري القارئ مالم يَره وحده ..

      8.
      مع العلم أنّي جربت كل المنتوجات بما في ذلك التطبيق الخاص بالمدوّنة .. فكرة هايلة بصراحة ..
      أعانني لإتمام الجزء الأخير من المقالات ..
      فقط بعض الملاحظات فيما يخصه : أيقونة الانستاغرام في الأسفل "زايدة" بما أن محتواها مغلق ..
      و عند الإنتهاء من قراءة مقال نعود دائما إلى آخر مقال نشر في أوّل اللائحة فيا حبذا لو نعود إلى مستوى آخر مقال قُرئ في اللائحة ..
      كما أنّ مقاطع الفيديو التي تذيّل بعض المقالات لا تظهر في التطبيق (حتّى رابط لا)

      9.
      وجدت الكثير هنا ..
      الكثير من نفسي الذي أبحث عنه ..
      الكثير من الجمال، الكثير من الإبتسام ..
      مفاجآت و "محاسن" صدف بالجملة ..
      و دمعتان، إحداهما من الضحك ..


      10.
      تشكّرات
      و تشجيع "شكاير"


      كان هذا سيل ملاحظاتي و تفاعلاتي التلقائية المجرّدة عامّة ، أرجو أن تجد فيها ما ينفع ..



      RépondreSupprimer

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي