• الرئيسية
  • تطبيقة المدونة في ال google sotre
  • تطبيقات الرئيس في google store
  • jeudi 2 février 2012

    عرس الذيب




    مرة نستنا في الباص ( تعجبني برشا الكلمة هذي ) في باريس، واقف بحذايا واحد يهودي، عامل ظفاير و مطول اللحية، لابس لكلو أسود و الشابو لكبير متاعهم، لمطر بدت تصب، جبد هو السحابة و حطها فوق راسو، أنا جيت باش نجبد متاعي، ياخي الشمس زرقت ( أو ما يسمى بعرس الذيب عندنا : المطر ت
    ص
    ب و الشمس زارقة ) ... قعدت نتفرج في الشمس و ما جا في بالي كان الكلام هذا : 


    الان ..
    والان تحديدا ..
    اذا نظرت الى السماء ... تبسم
    ليس لأن الله يحمل كاميرا ...
    ولكن لأن المطر جميل
    او ...
    لتكن عيناك مطارا اضطراريا لاخر حبة مطر
     
    فأجمل لو قالوا : نزلت في عين عربي
    ليس على أرض تحتلها اسرائيل


    1 commentaire:

    جميع الحقوق محفوظة

    جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق Creative Commons License
    This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.

    مرحبا

    مرحباً أيها النازل للمرة الأولى .. هذا المنحدر.. مرحباً أيها الراكب ظهر الحرف.. نحو الحتف .. وبث الروح في نبض الحروف. إربط حزام الخوف..أنت في أهزوجة الجن.. بقايا من لحون.. لا تخف .. حصّن الروح ورتّل تعاويذ البقاء... وانطلق في عالم الموتى بقايا من فناء... لا تخف.. واشحن الآهات .. واعصر ما تبقى من دماغ... واكتب..وسجل

    قداش من مرة شافو المدونة

    زورو صفحتنا على الفيسبوك

    المشاركات الشائعة

    إلي يتبعو في حكاياتي