مرة نستنا في الباص ( تعجبني برشا الكلمة هذي ) في باريس، واقف بحذايا واحد يهودي، عامل ظفاير و مطول اللحية، لابس لكلو أسود و الشابو لكبير متاعهم، لمطر بدت تصب، جبد هو السحابة و حطها فوق راسو، أنا جيت باش نجبد متاعي، ياخي الشمس زرقت ( أو ما يسمى بعرس الذيب عندنا : المطر تصب و الشمس زارقة

الان ..
والان تحديدا ..
اذا نظرت الى السماء ... تبسم
ليس لأن الله يحمل كاميرا ...
ولكن لأن المطر جميل
او ...
لتكن عيناك مطارا اضطراريا لاخر حبة مطر
والان تحديدا ..
اذا نظرت الى السماء ... تبسم
ليس لأن الله يحمل كاميرا ...
ولكن لأن المطر جميل
او ...
لتكن عيناك مطارا اضطراريا لاخر حبة مطر
فأجمل لو قالوا : نزلت في عين عربي
ليس على أرض تحتلها اسرائيل
t'es encore vivant toi?! :/ :p
RépondreSupprimer